العرب إن ابنته تدرس الديكور والموضة في باريس، بينما يجهز ابنيه لعالم الاقتصاد من خلال دراسته في لندن.
واعتبر أن هوايته الأساسية هي تجارة العقارات، وقال عبده «ليس من أحد في مجتمعنا بصفة عامة إلا وكان العقار هاجسه الأول أو كانت له قصة مع العقار وتجارته أو رغبة ما أو طموح في سبر أغوار هذا المعترك الفطري».
وأضاف «أما بالنسبة لأسعار العقار في باريس فأصبحت غير منطقية ومبالغا فيها ومرتفعة جدا، وهذا يحد كثيرا من الاستثمار في العقار والتمادي فيه، حسبما ذكرت صحيفة عكاظ السعودية. وقال «الحمد لله أنا اليوم بصحة جيدة وأنا محب لباريس منذ السبعينيات، إضافة إلى ارتباطي بمواعيد دورية مع الطبيب المشرف على علاجي وهذا أمر طبيعي، وباريس التي تدرس فيها ابنتي ديكور وفاشون (موضة) إلى جانب أن عبدالرحمن وبدر يدرسان في نوتنغهام في إنجلترا وهما بهذا جاران لباريس ومعظم وقتي أصبح معهما في لندن بعد أن آخذ قطار اليوروستار الذي سهل التنقل بين لندن وباريس».