باستقرار مستوى هذا الفيتامين لديهم.
وأوضحت الأبحاث الأولية التى أجريت على مجموعة من المراهقين الذين يعانون من نقص فى مستوى فيتامين "د"، أنهم معرضون بمعدل أربعة أضعاف، وهو ما يمثل 400% لفرص المعاناة من الهلاوس والاضطرابات النفسية بسبب هذا النقص بالمقارنة بالمراهقين الذين لا يعانون من نقص فى هذا الفيتامين.
وتعد الهلاوس والاضطرابات النفسية من أهم المشكلات التى قد تواجه المراهقين فى مثل هذه المرحلة الحساسة من عمرهم.