بعد موت والدتها في احدى المعارك السورية تظهر المفارقات في عائلة نورا رحال لتكون شاهداً مأساوياً على الحالة الاجتماعية والنفسية المتردية بين السوريين من معارضين وموالين .
هكذا اراد المؤلف و المخرج “باسل الخطيب” عودة نورا رحال الى الدراما السورية كبطلة لفيلم “الأم” الذي يتناول الوضع السوري من خلال معاناة الانسان في وطنه وفي قلب عائلته، بالاشتراك مع فنانات قديرات منهن صباح الجزائري و سلاف فواخرجي وديمة قندلفت.
وقد بدأ تصوير الفيلم الذي سيعرض مطلع الصيف والذي سيصوّر كيف انعكست الحرب في سورية على مصير عائلة بسيطة حين اتخذ الواقع مساراً مأسوياً أبعد الناس بعضهم عن بعض.
