هذا ما تحدثت به نضال الأحمدية حول شائعة موتها….
صحوت على صريخ اهلي وطرقاتهم على باب منزلي بقوة وعنف، لم استوعب الامر في البداية ولم استوعب ما قيل لي عن الشائعة، خفت على والدتي ، وبعد ان ادركت ما حصل نشرت التكذيب على صفحة مجلة الجرس الرسمية .
وللأسف بعض الإعلام نشر الخبر قبل التأكد منه كالـmtv واذاعة صوت لبنان 100.5، وبعض المواقع؟
قد يُخدع الصحافي ويضلله الخبر.
ولكن هناك الكثير من الصحف والمواقع تريثت قبل نشر الخبر وتابعتني عن قرب فيما ينالني وكان همهم الأول سلامتي قبل نشر أي خبر.
واطلاق الشائعة وتوقيتها كان مزعجا”وخاصة أنه جاء يوم الاحد صباحاً؟
يوم الاحد صباحاً في لبنان هو يوم عطلة، وهو توقيت سيء لابني فكانت الساعة عنده السابعة مساء “يقبرني شو صار في”، وبوالدتي ايضاً.
والدتي في المشفى بعد الاشاعة. “خربتلنا بيتنا الطقاقة احلام”.
وفي سؤالها عن أحلام قالت:
“ما بهمني”، ليحمني القانون، “اذا صار شي لعيلتي لانهشها بظفيري”، اين كان القانون عندما رفعت الدعوة ضدها، ليحمي القانون المواطنين، “انا مش متلها ، قطر كلها وراها”.
ست نضال الحمدالله على سلامتك