أخيراً خرجت رزان مغربي عن صمتها بعد الفيديو الشهير الذي سميّ بالفضيحة، مؤكدة أن من كان معها هو زوجها ووصفته رزان بالملاك الحارس وشريك الحياة والعمود الفقري في وسط الشدائد.
وبرّرت رزان رفضها الإفصاح عن أيّ تفاصيل خاصة بحياتها الشخصيّة لتعرّضها للظلم وقرّرت أن لا تجعل حياتها الخاصة متاحة للإعلام بعدما وجدت هناك من يدخلون منزلها من الشباك، وأشارت إلى أنها كانت ترغب في أن تدعو الناس كلهم ليفرحوا معها ولكن الكل فسّر ما تعرّضت له على طريقته وهو ما أزعجها، فأخذت على عاتقها الصوم عن الكلام لشعورها بأن حياتها الشخصية اغتُصبت ولم تأخذ حقها حتى الآن.