هذا الثوب يصبح شفافاً عند الشعور بالإثارة الجنسية، إذ يتكون قماش جلدي يحتوي رقائق ذكية، تصبح شفافة عند مرور تيار كهربائي بها، وفي هذه الحال تشكل الشحنة الكهربائية دقات القلب التي تتسارع خلال الإحساس بالحميمية.
تقوم هذه السترة بإظهار المشاعر لمستخدمها بحسب اللون، والذي يتم تحديده وفقاً لتكنولوجيا قديمة تعتمد أساليب للكشف عن الكذب، ويدل اللون الأزرق على الاسترخاء بينما يعني اللون الأحمر الشعور بالعصبية أو الغضب.
إن كنتم ممن لا يحبون تواجد الغرباء من حولكم، فإن هذا الفستان يمكنه أن يتفاعل مع ذلك، إذ يطلق الفستان سحابة من الدخان عند التقاطه حركة بالجوار، مما يمكنه من الاختفاء في تلك السحابة.
هذا الفستان يمكنه وبالاستعانة بتكنولوجيا طبية ومعدات ومحلل للمزاج، أن يحدد أي أنواع مشروبات كحولية تناسب المستخدم، بل ويمكنه أن يصنع المشروب المتوافق مع المزاج أيضاً.
أما هذه التكنولوجيا فتفتح المجال أمام اللعب بمشاعر الآخرين، ليس حرفياً، إذ يمكن أن يرتدي اثنان الزي ذاته، وأن يشير كل زي إلى دقات قلب صاحبه، وعند الاقتراب من بعضهما يحاول كل منهما موافقة دقات قلبه مع دقات قلب الآخر.
والفائز منهما هو من يتحول زيه إلى الأبيض كدلالة على أول من ينسجم بينهما في موافقة دقات القلبين.
هذه التكنولوجيا تتيح مجالاً أكبر لاستكشاف المشاعر البشرية، إذ يمكن لهذه القبعة أن تحدد نظرات العين وتحركاتها، ليتغير لونها وفقاً لذلك، والمغازلة يمكن أن تتجه إلى نحو مغاير كلياً.
إنه الفستان الأفضل للحفلات، إذ يتضمن هذا الفستان أكثر من 24 ألف مصباح، ويعتبر أكبر شاشة ملونة يمكن ارتداؤها في العالم، ويتسم الفستان بالمرونة إذ تمت حياكة الأضواء على طبقة من قماش الحرير يدوياً.
وهذا الفستان مناسب أيضاً للحفلات، إذ يضيء في الظلام، إذ يتكون من ألياف بصرية رقيقة للغاية محاكة في نسيج الفستان.
يمكن لهذا الفستان أن يتنبأ ويتحول وفقاً لمزاج من ترتديه، إذ يمكن أن يتحول الفستان الأبيض للون الأزرق عند الشعور بالاسترخاء.
انسِ العطور واجعلي فستانك يعطر جسدك بالرائحة المتوافقة لمزاجك، وللمناسبة التي تعيشينها، وقد تستخدم الرائحة المختارة لزيادة طاقة الجسم أو الشعور بالثقة.
يمكن لهذا الرداء الرياضي أن يقيس معدل الأداء العضلي لمستخدمه خلال أداء التدريبات الرياضية، بحيث يبدل لونه مع تحسن الأداء، لذا يمكن للمرآة أن تكون مدربك الخاص.
يمكن لهذا الفستان أن يقيس معدل التلوث في مكان ما كما يمكنه أن يقيس درجة حرارة الجو، إذ يتكون من مئات أجهزة الاستشعار التي تشكل إيقاعاً بطيئاً عندما تكون معدلات التلوث طبيعية وتزداد إيقاعات الإضاءة بزيادة التلوث.