ماسة الأمل ليست فقط واحدة من الأحجار الكريمة الأكثر شهرة في العالم،
ولكنها أيضا واحدة من أكبر قطع الألماس الازرق حيث تزن أكثر من 112 قيراطا. قد يعتقد ان لها قيمة مادية فقط ولكن في الواقع أهميتها التاريخية لا تقدر بثمن.
إنها قديمة بحيث لا أحد يعرف بالضبط متى تم اكتشافها. كان يملكها في عام 1668 جان بابتيست تافيرنيير الفرنسي حيث سافر في أنحاء الهند واشترى الماسة،
وباعها بعد ذلك إلى الملك لويس الرابع عشر في فرنسا. بسعر يقدر اليوم ب 250 مليون دولار.