أكد المخرج المصري عمر الشريف أنه رفض العمل جاسوساً في الستينات عندما طلب منه رئيس المخابرات صلاح نصر ذلك.
واشار الشريف الى انه لم يجد نفسه يصلح لهذا العمل، وأخبر رجال المخابرات أنه ممثل ولا يريد أن يقوم بهذه المهمة، ورضخوا في النهاية لطلبه.
من جهة اخرى اشار الشريف الى ان له ابناً اسمه عمر من فتاة يهودية، وأكد أنه لن يعترف به لأنه لا يعرفه ولا يعرف والدته التي قضى معها نصف ساعة فقط، ولكنه عرض عليه المساعدة في أي وقت.