الجديد الذي قام باستضافته معتبرا” نفسه اي الجديد منبرا” للحياديه .. ويكون بذلك قد جعل من نفسه منبرا” للتعدي على الحريات غير مكترث بأخلاقيات الصحافه المهنيه … وعودا” على بدء نعود للسيره الذاتيه للأسير الذي هو من طلاب الفرع اللبناني للأزهر ، يملك فيلا في الشمال ، ولها بركة سباحة، وزوجته أجنبية غير محجبة. كما انه متزوج من افغانيه وله منها طفلان اسامه وابو حنظله , والأسير كما ثبت مسؤول عن اغلب التفجيرات في العراق لصالح تنظيم القاعده , كما شارك ببعض الأعمال الارهابيه في المغرب العربي وحاليا” يقوم وبمساعده ودعم من التيار السلفي لاعداد تنظيم يعمل ضد الجيش اللبناني , هدفه الأول والأخير التحريض وتأجيج الفتنه المذهبيه بين الطوائف على اختلافها ..
هذا هو الأسير الذي خصصت له الجديد فضاءا” واسعا” ليشتم وينشر سمومه الغير خافيه على احد….
وتأتي الجديد كما عادتها معتذرة” داسة” اخلاق مهنتها في التراب كما النعام وكأن تلك الأمور ما زالت تخفى على أحد …
للجديد كما للأسير كفاكم تذاكيا” غبيا” فماعاد الدم العربي قادرا” على دفع فاتورة ثمنكم الرخيص…
كلمات اعتذاركم لن ولم تمحوا من ذاكرتنا ما تشاركون به من رسم صورة قذرة لتاريخ اسود تحاولون رسمه لكن دون جدوى….