وقام الأمير مولاي الحسن بزيارة مختلف الأماكن بالحديقة التي تشكل أنظمة إيكولوجية على شكل محميات طبيعية، ويؤوي حيوانات مثل القردة والماعز، والنظام البيئي الصحراوي، الذي يلائم حيوانات من صنف الغزال الإفريقي والفهود.
كما زار فضاء النظام البيئي من نوع سافانا تضم الحيوانات مثل الزرافة والفيل والنعامة، ثم البرك المائية التي تؤوي حيوانات من قبيل التماسيح وفرس النهر، و القردة.
وتقع الحديقة الجديدة، التي تمتد على مساحة 50 هكتارا، بالقرب من المركب الرياضي الأمير مولاي عبد الله، وشيدت وفق هندسة معمارية حديثة، تتضمن مرافق ومتاجر ومطاعم وممرات للزوار، كما تضم بحيرة اصطناعية، ومزرعة ، وأماكن لتوفير كل وسائل الترفيه .
{youtube}lPLIs7P3NxY{/youtube}