ووفقا للأرقام الرسمية سيتم تثبيت المخصصات المالية لأعضاء العائلة المالكة العام الحالي في حين سيتحمل الملك ألبرت الثاني شخصيا نفقات بعض المشروعات المعمارية التي جرت العادة على تمويلها من الخزانة العامة.
وقال بيان القصر ان الملك قرر أن يخفف التكاليف المالية للدولة من خلال تحمل نفقات بعض المشروعات بما يعادل المبالغ التي ستتحملها الخزانة بصورة إضافية لتنفيذ أعمال انشائية في المقار الملكية.
ولم يتم تحديد قيمة هذه المبالغ بصورة دقيقة.
كانت الأسرة المالكة قد تصرفت على نحو مشابه عام 2009 عندما ساهمت في تغطية تكاليف تجديد القصر الملكي في بروكسل قبل انعقاد القمة الأوروبية -الآسيوية.