تعود أصل القصة عندما قام راعي الأغنام ببيع رؤوس أغنامه في السوق واشترى بدلا منها جمل وحزمة “تبن” ليأكلها الجمل وتبقى من أمواله 3200 ريال ثم ذهب للمنزل ،ووضع الجمل في الحوش ودخل الغرفة ، ووضع النقود في الحوش .
وظل الرجل يبحث عن النقود ، ثم تذكر أنه وضع النقود في الحوش بجانب الجمل فذهب مسرعاً، لكنه لم يجد المال فوق الأعشاب كما وضعه ، وأيقن أن الجمل الصغير التهمها مع التبن.
وقام الرجل مسرعاً بذبح الجمل للبحث عن المال داخل أحشائه، وبالفعل عثر على المبلغ، لكن عبارة عن قطع ممزقة، وقرر تقطيع لحم الحوار وتوزيعه على جيرانه ومعارفه ليكسب الأجر ويخفف مصابه.