وأتمنى أن تأتي لنا 2012 بصفحة جديدة بيضاء وتكون خيرا على كل الأمة العربية والإسلامية، والله يصبرنا كلنا لأنها لم تكن سنة جميلة جدا أبدا».
واعتبرت فلة أن قضية منعها من دخول مصر كانت نقطة سوداء في عام 2011، ولكنها نورت لها طريقها وتعلمت منها الكثير، مشيرة إلى أنها أدركت أن تلفيق قضيتها وإثارتها مرة أخرى يقف وراءه أناس كانوا يتربعون على حكم مصر سابقا، مؤكدة أن الأزمة كشفت للشعب المصري أن آلة الحكم لاتزال مع النظام السابق لأنها في يده وهو في السجن».
وتابعت: «حتى إن عملاءه لايزالون يتحركون ويتحكمون في عدة قطاعات».
وعن مشوارها الفني وهو يدخل عاما جديدا، أكدت الفنانة انها غير نادمة على بقائها في الجزائر وقالت: «سأغني ما غنيت للمرأة والظلم والحب، وسأطل على جمهوري بكليبات عالمية على غرار مادونا وليدي غاغا، خصوصا أنني سأستقر في باريس، بعد استخراج جواز السفر الفرنسي».