وصف أعماله بالتافهة.
وأضاف قائلا، بحسب موقع «أم.بي.سي»: «عقب تخرجي في معهد السينما عام 2004م عرض علي الإشراف على محطتين فضائيتين بالكامل مقابل 45 ألف جنيه راتبا شهريا، وهو رقم لم يكن شاب يحلم به في تلك الفترة، لكنني رفضت لتحقيق طموحاتي الفنية».
وتابع: «لن أبيع أحلامي مقابل المال، ولن أقوم بفعل سوى ما أحبه فقط فــي بلدي، لقد رفضت أن أكون موظفا مغتربا أنهي عملي الثالثة عصرا وأعود وأنا أحمل البطيخ وأجلس باقي اليوم إلى جوار زوجتي وأولادي نتبادل الضحك أمام التلفزيون، ويكون هذا هو وضعي كل يوم».
وأشـــار، بحــــسب مــــوقع «أم.بي.ســــي»: «لست بعـــيدا عن التكنـــولوجيا، لكنني أفضل تويتر، لأنه لا يجبرني على التواصل مع الناس باستــــمرار.
واضاف: أما الـ «فيسبوك»، فقد أنشــغل عن الرد على رسائل النـاس وتعليقاتهم حينها سيتـــهموننــي بالغرور، لذا يجب أن أكون متفرغا لكي أستطيع أن أتواصل بالشكل السليم مع الجمهور».