يحدث لها شيء و"انها تعيش وسط اسرتها ولا يشغل بالها حاليا غير الاوضاع التي تمر بها البلاد مثلها مثل اي مواطن مصرى يشغل باله حال البلد، ولم يعكر صفوها غير هذا الخبر الذي تعجبت من انتشاره ومن الشخص الذى قام بارساله واقلق اهلها واصدقائها والذين ظلوا طوال اليوم يتصلون بها ليتاكدوا من صحة الخبر".
وشكرت مروة جميع من اتصل او حاول الاتصال ولم يصل لها لانشغال هاتفها، وكذلك توجهت الى من اخترع هذا الخبر قائلة "حسبي الله ونعم الوكيل" مؤكدة انها لا تصدق انه من الممكن ان يصل الشر لدى البعض لهذا المستوى وان يقوم بنشر وارسال خبر مثل هذا.