وقالت لوسي أن كل ما يهمها هو مصلحة مصر ، ولا تهتم يتحقيق أى مصالح شخصية ، واكدت لوسي أنها تستطيع أن تسافر لأي دولة في العالم وتصبح مدربة رقص شرقي شهيرة، وتحقق مكاسب ضخمة بالملايين ولكنها لا تريد ان تترك بلدها .
وعلقت لوسي على خطاب السلفيين عن طريق مرشحهم للرئاسة الشيخ حازم أبو إسماعيل أنه يرى أن كل المصريات فجر ؛لأنهن لم يضعن الحجاب فوق رؤسهن.
تابعت : أتمنى التوفيق لأي شخص يصلح من شؤون بلدي، ومن الممكن تصبح مصر مثلها مثل تركيا التي صعد فيها حزب إسلامي للحكم، لكن أبقوا على الفن والسياحة، لأنهما من أهم عوامل الدخل القومي، ولا يوجد بلد في العالم به سياحة مثل مصر ، لكنني أنا فرد من بين 85 مليون مصري، وكل ما يهمني مصلحة بلدي، ولو وصل السلفيون أو الإخوان للحكم عليهم أن يحلوا مشاكل 85 مليون مصري، وهناك آراء من بينهم تشرح القلب”.
وأؤكد: “لا يهمني إلا مصلحة بلدي، ولو جاء رئيس مصر سلفيًّا أو إخوانيًّا ستكون تجربة لمدة أربع سنوات، ،وفي النهاية الحكم للجمهور وصندوق الانتخابات”.
الاعيب السياسة
وأشارت لوسي إلى أن هناك الاعيب في السياسة وحروب خفية بين المرشحين ، ولا يقول السياسي لخصمه ماذا سيفعل بالضبط؟، وفي النهاية لا يصح إلا الصحيح”.