الأمان بعد الثورة حاولت بعد ذلك نفى تصريحاتها والتأكيد على أنه تم فهمها بشكل خاطئ،
ولكنها هذه المرة قررت دعم الثوار فكتبت على صفحتها الخاصة بموقع تويتر : (قلبى وعقلى معكم وأساندكم وأتمنى الاستقرار لمصر قريبا، وستجد مصر السلام والازدهار مجدداً)، ولم تتطرق إليسا إن كانت مع أو ضد رحيل المجلس العسكري.. وكذلك الفنانة لطيفة التى فضلت الصمت حيال الثورتين التونسية والمصرية فى يناير قررت هذه المرة هى الأخرى دعم الثوار،
فصرحت مؤخرا بأنها تبكى على الشهداء والشباب الذين يقتلون كل يوم وأمهاتهم وإن كانت حيادية فى موقفها بالمطالبة برحيل المجلس، فلم توضح إن كانت مع رحيل المجلس أم لا ولكنها شددت على أنها مع الثوار وتتمنى أن تمر الأمور على خير، نفس الحال مع هيفاء التى آثرت الصمت هى الأخرى وقت الثورة، فكتبت على حسابها الشخصى بتويتر الآن فى الدوحة ولكن مصر دائما فى قلبى وعقلى انها بيتى والله يحفظ شعبها،
ونفس الموقف المتحول كان لبعض الفنانين فى مصر فعلى الرغم من موقفها المعادى للثورة وتأييدها لنظام مبارك ورفضها للتنحى وهو ما دفعها للمشاركة فى مظاهرات مصطفى محمود، إلا أن ماجدة زكى مع الثوار مطالبة المجلس العسكرى بالرحيل وتسليم السلطة للمدنيين.