على الجزائرية التي تدعي فيروز بالسجن 10 سنوات.
وقد تم القبض علي المتهمين فى أكتوبر 2008 بعد العثور على قرص مضغوطة يتضمن صورا التقطت بداخل المنطقة الصناعية لارزيو بوهران .
وقد دخل المصري محمد إبراهيم الجزائر فى يوليو من نفس العام للعمل كغواص لدي شركة ” سب سي بتروليو سرفيس” المتخصصة فى إشغال تحت البحر لحساب شركة النقط الجزائرية سوناطراك .
وقالت السلطات الجزائرية أن الصور الملتقطة لمناطق ممنوعة من التصوير بسبب طابعها الاستراتيجي وانه ثبت ان المتهم قبض مقابلها الف يورو وهدايا ثمينة .
ودافع المتهم عن نفسه بان هذه الصور كانت موجهة لتعريف نفسه لعشيقته الجزائرية .
وقد نشرت تقارير صحفية لتطرح الكثير من الأسئلة التي لم يجيب عنها احد خلال المحاكمة مثل لأي دولة يعمل هذا الجاسوس وما هى القيمة الحقيقية للصور محل الاتهام .