فهناك عادات نمطية لا يفضل الزوجان حتى تذكرها في المستقبل وهناك أفكار تدعو للدهشة والاستغراب حتى أن الزوجين عندما يتذكرونها فيما بعد لا يصدقون أو يتخيلون كيف أقدموا على ذلك، لكن الشائع أن 80 بالمائة من النساء تشكين من نمط الطريقة التي تقدم بها أزواجهن إليهن طالبين أيديهن للزواج.
لكن ينصح دائمًا بالبحث عن الأفكار الجديدة والغريبة لأن هذه اللحظات من أهم الأحداث التي لا تنسى من الذاكرة.
وبالنسبة للرجال الذين يريدون أن يتقدموا لطلب الزواج من نساء يريدون الارتباط بهن لتكن زوجاتهم في المستقبل عليهم أن يعرفوا جيدًا أن ذلك يعتمد على رغبتهم في أن يكونوا مختلفين وغير نمطيين.
وذلك لأن هذا الحدث من أكثر اللحظات رومانسية في حياة المرأة.. فالنساء في هذه اللحظات لسن بحاجة إلى مال أو جاه بقدر ما هن بحاجة إلى مزيد من الرومانسية وأن تشعرها بنوع من الاختلاف.. ففارس الأحلام ليس هو ذلك النوع النمطي من الرجال.
لذلك أقترح عليك عزيزي الرجل أن تهتم ببعض من هذه المقترحات:
1- رتب لأن تقابلها بأحد المتنزهات الفسيحة وقم باستئجار حصانين وأعرض عليها أن تكون أميرها وأن تكون هي سيدة القصر، وفي هذه اللحظة يجب أن يكون لديك هدية قيمة، ولا تهم قيمتها المادية بقدر أهمية قيمتها الحسية.
2- احجز منضدة مضيئة بالشموع في أحد المطاعم وفي هذه اللحظة أخرج لها خاتم الخطوبة طالبًا يدها للزواج.